اعاقة عقلية
هذه المدونه متطلبه لمادة الحاسب في التعليم بإشراف الأستاذة العنود السحيم
السبت، 6 ديسمبر 2014
الخميس، 27 نوفمبر 2014
التدريب العملي لذوي الإعاقة العقلية
الأستاذ : محمد محمد عوده - أخصائي نفسي
بسبب نقص القدرات الذهنية للفرد ذي الإعاقة العقلية فإنه يمر بخبرات متكررة من الفشل فيصاب بالإحباط ويشعر بالعجز والدونية وأنه لا يستطيع القيام بالأعمال التي يقوم بها أقرانه ممن هم في مثل سنه أو من يصغرونه ولذلك نجده يعتمد على الآخرين في شئونه وتلبية احتياجاته. ولأن هذا الفرد يملك قدرات ولو محدودة فعلينا أن نستثمر هذه القدرات وندربه على أعمال تناسب قدراته المحدودة فاحتياجه إلى التدريب العملي هو الأجدى والأنفع لمساعدته للقيام ببعض الأعمال التي يمكنه الاعتماد فيها على نفسه. ويقل بذلك اعتماده على الآخرين في تصريف شئونه. وبذلك يتحقق له الكثير من التكيف الاجتماعي والتكيف الشخصي وأيضاً يتحقق التفاعل الاجتماعي ويساعده بالتالي على تحقيق ذاته وشعوره بقيمته. ان التدريب العملي الجيد والمنظم لهؤلاء الأفراد على أعمال تناسبهم وتناسب إمكاناتهم يساعدهم على تحقيق النجاح الذي يعوضهم بكل تأكيد عن الفشل الذي يشعرون به في مجال التعليم العام والذي لا يتناسب مع قدراتهم، فهذا النجاح يحقق لهم قدراً كبيراً من التكيف مع من حولهم وبيئتهم التي يعيشون فيها. ان النجاح الذي يحققه هؤلاء الأفراد يساعدهم بلا شك في تغيير الصورة السالبة عنهم وعن قدراتهم وإمكاناتهم وبالتالي تتغيير صورتهم نحو ذواتهم إلى الأفضل وبالتأكيد ستتغير نظرة المجتمع لهم وكل هذا سيشعرهم بدورهم وقيمتهم وكفاءتهم وفاعليتهم. وسوف يخفف هذا النجاح من معاناتهم النفسية ويعمل على تحقيق التوازن الداخلي وإعطائهم الدافعية لتحقيق المزيد من التقدم والنجاح واكتساب الخبرات والمهارات الاجتماعية. ان التدريب العملي يتيح لهم الفرصة للتعبير عن قدراتهم والاستفادة القصوى من هذه القدرات ويجعلهم قوة منتجة بالمجتمع وليست قوى معطلة تمثل عبئا على الآخرين ممن حولهم وعلى المجتمع. ولنثق جميعاً بأن هؤلاء الأفراد بالرغم من وجود جوانب قصور لديهم فهناك على الجانب الآخر جوانب قوة علينا أن نبحث عنها وأن نصل إليها ومن ثم استثمارها لنحقق من خلالها الكثير والكثير لهم وللمجتمع.
جريدة اليوم : الجمعه 10-09-1423هـ الموافق 15-11-2002م
بسبب نقص القدرات الذهنية للفرد ذي الإعاقة العقلية فإنه يمر بخبرات متكررة من الفشل فيصاب بالإحباط ويشعر بالعجز والدونية وأنه لا يستطيع القيام بالأعمال التي يقوم بها أقرانه ممن هم في مثل سنه أو من يصغرونه ولذلك نجده يعتمد على الآخرين في شئونه وتلبية احتياجاته. ولأن هذا الفرد يملك قدرات ولو محدودة فعلينا أن نستثمر هذه القدرات وندربه على أعمال تناسب قدراته المحدودة فاحتياجه إلى التدريب العملي هو الأجدى والأنفع لمساعدته للقيام ببعض الأعمال التي يمكنه الاعتماد فيها على نفسه. ويقل بذلك اعتماده على الآخرين في تصريف شئونه. وبذلك يتحقق له الكثير من التكيف الاجتماعي والتكيف الشخصي وأيضاً يتحقق التفاعل الاجتماعي ويساعده بالتالي على تحقيق ذاته وشعوره بقيمته. ان التدريب العملي الجيد والمنظم لهؤلاء الأفراد على أعمال تناسبهم وتناسب إمكاناتهم يساعدهم على تحقيق النجاح الذي يعوضهم بكل تأكيد عن الفشل الذي يشعرون به في مجال التعليم العام والذي لا يتناسب مع قدراتهم، فهذا النجاح يحقق لهم قدراً كبيراً من التكيف مع من حولهم وبيئتهم التي يعيشون فيها. ان النجاح الذي يحققه هؤلاء الأفراد يساعدهم بلا شك في تغيير الصورة السالبة عنهم وعن قدراتهم وإمكاناتهم وبالتالي تتغيير صورتهم نحو ذواتهم إلى الأفضل وبالتأكيد ستتغير نظرة المجتمع لهم وكل هذا سيشعرهم بدورهم وقيمتهم وكفاءتهم وفاعليتهم. وسوف يخفف هذا النجاح من معاناتهم النفسية ويعمل على تحقيق التوازن الداخلي وإعطائهم الدافعية لتحقيق المزيد من التقدم والنجاح واكتساب الخبرات والمهارات الاجتماعية. ان التدريب العملي يتيح لهم الفرصة للتعبير عن قدراتهم والاستفادة القصوى من هذه القدرات ويجعلهم قوة منتجة بالمجتمع وليست قوى معطلة تمثل عبئا على الآخرين ممن حولهم وعلى المجتمع. ولنثق جميعاً بأن هؤلاء الأفراد بالرغم من وجود جوانب قصور لديهم فهناك على الجانب الآخر جوانب قوة علينا أن نبحث عنها وأن نصل إليها ومن ثم استثمارها لنحقق من خلالها الكثير والكثير لهم وللمجتمع.
جريدة اليوم : الجمعه 10-09-1423هـ الموافق 15-11-2002م
مفاهيم دمج ذوي الاحتياجات الخاصه
الدمج هو اتاحة الفرص للاطفال المعوقين للانحراط في نظام التعليم الخاص كاجراء للتاكيد على مبدأ نكاغؤ الفرص في التعليم و يهدف الى الدمج بشكل عام الى مواجهة الاحتياجات التربويه الخاصه للطفل المعوق ضمن اطار المدرسه العاديه ووفقا لاسالسب ومناهج ووسائل دراسيه تعليميه ويشرف على تقديمها جهاز تعليمي متخصص اضافة الى كادر التعليم في المدرسه العامه .
ينظر الى برنامج الدمج على انه من اهم الوسائل وانسبها لتقديم الخدمه لاكبر عدد ممكن من الاطغال ذوي الاحتياجات الخاصه الذين لا تسمح لهم الظروف للانخراط في مدارس التربيه لامور تتعلق بالبعد المكاني والمواصلات والجوانب الماديه الاقتصاديه .
اهداف الدمج وغاياته:1. -اتاحة الفرص لجميع الاطفال المعوقين للتعليم المتكافىء والمتساوي مع غيرهم من الاطفال
-اتاحة الفرصه للاطفال المعوقين للانخراط في الحياة العاديه
2. -اتاحة الفرصه للاطفال غير المعوقين للتعرف على الاطفال المعوقين عن قرب وتقدير مشاكلهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة.
3. -خدمة الاطفال المعوقين في بيئتهم المحاليه والتخفيف من صعوبة انتقالهم الى مؤسسات ومراكز بعيده عن بيتهم وخارج اسرهم وينطبق هذا بشكل خاص على الاطفال من المناطق الريفيه والبعيده عن مؤسسات ومرامز التربيه الخاصه .
4. -استيعاب اكبر نسبه ممكنه من الاطفال المعوقين الذين لا تتوفر لديهم فرص للتعليم.
5. تعديل اتجاهات افراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامه من مدراء ومدرسين واولياء امور.
6. التقليل من الكلفه العاليه لمراكز التربيه المتخصصه .
انواع الدمج:" الدمج المكاني:وهو اشتراك مؤسسه التربيه الخاصه مع مدارس التربيه العامه بالبناء المدرسي فقط ينما تكون لكل مدرسه خططها الدراسيه الخاصه واساليب تدريب وهيئه تعليميه خاصه بها وممكن ان تكون الاداره موحده.
" الدمج التعليمي :اشراك الطلاب المعوقين مع الطلاب الغير معوقين قي مدرسه واحده تشرف عليها نفس الهيئه التعليميه وضمن البرنامج المدرسي مع وجود اختلاف في المناهح المعتمده في بعض الاحيان . يتضمن البرنامج التعليمي صف عادي و صف خاص وغرفة مصادر.
" الدمج الاجتماعي :التحاق الاطفال المعوقين بالصفوف العامه بالانشطه المدرسيه المحتلفه كالرحلات والرياضه وحصص الفن والموسيقى والانشطة الاجتماعيه الاخرى .
" الدمج المجتمعي :اعطاء الفرص للمعوقين للاندماج في مختلف انشطة وفعاليات المجتمع وتسهيل مهمتهم في ان بكونا اعضاء فاعلين ويضمن لهم حق العمل باستقلاليه وحريه التنقل والتمتع بكل ما هو متاح في المجتمع من خدمات .
ايجابيات الدمج:o تقليل الفوارق
o اعطاء فرصه للطفل المعوق ضمن البيئه التعليميه والانفعاليه والسلوكيه.
o تخليص اسرة الطفل المعوق من الوصمه stigma جراء الشعور بحالة العجز التي تدعمت بسبب وجود الطفل في مركز خاص
o يساعد الطفل المعوق على تحقيق ذاته ويزيد دافعيته للتعلم ويكون علاقات.
o يساهم في تعديل اتجاهات الناس والاسره والمعلمين والطلاب في المدرسه العامه
o يساعد فئات الاطفال الغير معوقين على التعرف عن قرب والذي يتيح لهم تقدير افضل واكثر موضوعيه وواقعيه لطبيعة مشكلاتهم واحتياجاتهم وكيفية مساعدتهم
o يساعد في تخفيض الكلفه الاقتصاديه المترتبه على خدمات التربيه الخاصه في المؤسسات
o يرسخ قاعدة الخدمات التربويه للاطفال المعوقين الامر الذي يترتب عليه التوسع في قاعدة قبول الطلاب خصوصا الذين لا تتاح لهم فرصة الالتحاق في المراكز المتخصصه
o يساهم بشكل فعال في علاج المشكلات النفسيه والاجتماعيه والسلوكيه لدى طلاب المدرسه العامه .
سلبيات الدمج :1. يعمل الدمج على زيادة الهوه بين الاطفال المعوقين وطلاب المدرسه خصوصا اذا اعتبر التحصيل التعليمي الاكاديمي معيارا للنجاح.
2. قد يؤدي الى زيادة عزلة الطفل المعوق عن المجتمع المدرسي خصوصا عند تطبيق فكرة الصفوف الخاصه او غرفة المصادر دون برنامج مدروس
3. قد يساهم الى تدعيم فكرة الفشل عند المعوقين وبالتالي التاثير على مستوى دافعيتهم نحو التعلم خاصة ان كانت متطلبات المدرسه تفوق قدراتهم
4. لا بد من االتأكيد ان الدمج ليس هدفا بحد ذاته وانما وسيله لتوفير افضل فرص التعلم الممكنه للاطفال المعوقين بقصد اعداهم لمواجهة متطلبات الحياة لذلك يحتاج الدمج الى توفر بعض الشروط:
--لاختيار السليم والمناسب للمدرسه.
-تدريب وتثقيف المعلمين بشكل يتاسب مع اهداف البرنامج ويحقق التقبل المطلوب لفكرة الدمج
-الاختيار السليم والمناسب لمجموعة الاطفال المراد دمجهم
-اشراك اولياء الامور في التخطيط للبرنامج بكافة مراحله
-ضرورة تهيئة طلاب المدارس العامه للبرنامج وتعريفهم بخصائص الاطفال المنوي ادماجهم .
المرجع : أطفال الخليج
ينظر الى برنامج الدمج على انه من اهم الوسائل وانسبها لتقديم الخدمه لاكبر عدد ممكن من الاطغال ذوي الاحتياجات الخاصه الذين لا تسمح لهم الظروف للانخراط في مدارس التربيه لامور تتعلق بالبعد المكاني والمواصلات والجوانب الماديه الاقتصاديه .
اهداف الدمج وغاياته:1. -اتاحة الفرص لجميع الاطفال المعوقين للتعليم المتكافىء والمتساوي مع غيرهم من الاطفال
-اتاحة الفرصه للاطفال المعوقين للانخراط في الحياة العاديه
2. -اتاحة الفرصه للاطفال غير المعوقين للتعرف على الاطفال المعوقين عن قرب وتقدير مشاكلهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة.
3. -خدمة الاطفال المعوقين في بيئتهم المحاليه والتخفيف من صعوبة انتقالهم الى مؤسسات ومراكز بعيده عن بيتهم وخارج اسرهم وينطبق هذا بشكل خاص على الاطفال من المناطق الريفيه والبعيده عن مؤسسات ومرامز التربيه الخاصه .
4. -استيعاب اكبر نسبه ممكنه من الاطفال المعوقين الذين لا تتوفر لديهم فرص للتعليم.
5. تعديل اتجاهات افراد المجتمع وبالذات العاملين في المدارس العامه من مدراء ومدرسين واولياء امور.
6. التقليل من الكلفه العاليه لمراكز التربيه المتخصصه .
انواع الدمج:" الدمج المكاني:وهو اشتراك مؤسسه التربيه الخاصه مع مدارس التربيه العامه بالبناء المدرسي فقط ينما تكون لكل مدرسه خططها الدراسيه الخاصه واساليب تدريب وهيئه تعليميه خاصه بها وممكن ان تكون الاداره موحده.
" الدمج التعليمي :اشراك الطلاب المعوقين مع الطلاب الغير معوقين قي مدرسه واحده تشرف عليها نفس الهيئه التعليميه وضمن البرنامج المدرسي مع وجود اختلاف في المناهح المعتمده في بعض الاحيان . يتضمن البرنامج التعليمي صف عادي و صف خاص وغرفة مصادر.
" الدمج الاجتماعي :التحاق الاطفال المعوقين بالصفوف العامه بالانشطه المدرسيه المحتلفه كالرحلات والرياضه وحصص الفن والموسيقى والانشطة الاجتماعيه الاخرى .
" الدمج المجتمعي :اعطاء الفرص للمعوقين للاندماج في مختلف انشطة وفعاليات المجتمع وتسهيل مهمتهم في ان بكونا اعضاء فاعلين ويضمن لهم حق العمل باستقلاليه وحريه التنقل والتمتع بكل ما هو متاح في المجتمع من خدمات .
ايجابيات الدمج:o تقليل الفوارق
o اعطاء فرصه للطفل المعوق ضمن البيئه التعليميه والانفعاليه والسلوكيه.
o تخليص اسرة الطفل المعوق من الوصمه stigma جراء الشعور بحالة العجز التي تدعمت بسبب وجود الطفل في مركز خاص
o يساعد الطفل المعوق على تحقيق ذاته ويزيد دافعيته للتعلم ويكون علاقات.
o يساهم في تعديل اتجاهات الناس والاسره والمعلمين والطلاب في المدرسه العامه
o يساعد فئات الاطفال الغير معوقين على التعرف عن قرب والذي يتيح لهم تقدير افضل واكثر موضوعيه وواقعيه لطبيعة مشكلاتهم واحتياجاتهم وكيفية مساعدتهم
o يساعد في تخفيض الكلفه الاقتصاديه المترتبه على خدمات التربيه الخاصه في المؤسسات
o يرسخ قاعدة الخدمات التربويه للاطفال المعوقين الامر الذي يترتب عليه التوسع في قاعدة قبول الطلاب خصوصا الذين لا تتاح لهم فرصة الالتحاق في المراكز المتخصصه
o يساهم بشكل فعال في علاج المشكلات النفسيه والاجتماعيه والسلوكيه لدى طلاب المدرسه العامه .
سلبيات الدمج :1. يعمل الدمج على زيادة الهوه بين الاطفال المعوقين وطلاب المدرسه خصوصا اذا اعتبر التحصيل التعليمي الاكاديمي معيارا للنجاح.
2. قد يؤدي الى زيادة عزلة الطفل المعوق عن المجتمع المدرسي خصوصا عند تطبيق فكرة الصفوف الخاصه او غرفة المصادر دون برنامج مدروس
3. قد يساهم الى تدعيم فكرة الفشل عند المعوقين وبالتالي التاثير على مستوى دافعيتهم نحو التعلم خاصة ان كانت متطلبات المدرسه تفوق قدراتهم
4. لا بد من االتأكيد ان الدمج ليس هدفا بحد ذاته وانما وسيله لتوفير افضل فرص التعلم الممكنه للاطفال المعوقين بقصد اعداهم لمواجهة متطلبات الحياة لذلك يحتاج الدمج الى توفر بعض الشروط:
--لاختيار السليم والمناسب للمدرسه.
-تدريب وتثقيف المعلمين بشكل يتاسب مع اهداف البرنامج ويحقق التقبل المطلوب لفكرة الدمج
-الاختيار السليم والمناسب لمجموعة الاطفال المراد دمجهم
-اشراك اولياء الامور في التخطيط للبرنامج بكافة مراحله
-ضرورة تهيئة طلاب المدارس العامه للبرنامج وتعريفهم بخصائص الاطفال المنوي ادماجهم .
المرجع : أطفال الخليج
التربية الخاصة
التربية الخاصة
( Special Education)
تعرف التربية الخاصة على أنها مجموع البرامج التربوية المتخصصة والتي تقدم لفئات من الأفراد غير العاديين ، وذلك من أجل مساعدتهم على تنمية قدراتهم إلى أقصى حد ممكن ، وتحقيق ذواتهم ، ومساعدتهم في التكيف .فئات التربية الخاصة :1/ الإعاقة العقلية ( Mental Impairment )
2/ الإعاقة البصرية ( Visual Impairment )
3/ الإعاقة السمعية ( Hearing Impairment )
4/ الإعاقة الانفعالية ( Emotional Impairment )
5/ الإعاقة الحركية ( Motor Impairment )
6/ صعوبات التعلم ( Learning Disabilities )
7/ اضطرابات التواصل ( Communication Disorders )
8/ الموهبة والتفوق ( Giftedness and Talents )
9/ التوحد ( Autism )
10/ الإعاقة الصحية ( Helth Impairment )
11/ الإعاقة الحسية المزدوجة ( Deaf Blindess )
12/ الإعاقات المتعددة ( Multiple Disabilitis )
المراجع: الروسان ، د. فاروق .سيكولوجية الأطفال غير العاديين (مقدمة في التربية الخاصة . الناشر جمعية المطابع التعاونية . 1989 عمان .
القابلون للتعلم من المتخلفين عقلياً ( Educable Mentally Retaded )هم الفئة الذين يعتبرون قادرين على تعلم المهارات الأكاديمية الأساسية كالقراءة والكتابة والحساب والذين تتراوح درجات ذكائهم بين ( 55 - 70 ) .
ذوي صعوبات التعلم ( Learning Disabilities )مفهوم يشير إلى عجز في واحد أو أكثر من العمليات النفسية الأساسية التي تدخل في الفهم أو استخدام اللغة المكتوبة أو المنطوقة والتي تظهر في عدم القدرة على الاستماع ، التفكير ، الكلام ، القراءة ، الكتابة ، الهجاء ، إجراء العمليات الحسابية ويشتمل على حالات الإعاقة الأكاديمية ، الإصابة المخية ، الخلل الوظيفي المخي البسيط ، وسليكسيا ، والحبسة النمائية ، ولا يشمل الذين يعانون من مشكلات تربوية ناتجة عن إعاقة بصرية ، سمعية ، حركية ،تخلف عقلي أو اضطرابات انفعالية أو حرمان بيئي ، ثقافي ، اقتصادي .
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjcq8GVcU2BS9opIZv1v7Oo7-WoQOViuMFSMZGlHF5POK43Q4-sIEUukSWBgcW1vX3DoB_VYhOYeEBlW10-4z5e10huo-aCQ80Lk1z0DJE4tf8za4pKz34PRSChFSXrNW2y03kfGiPEeho/s1600/d8b5d8b9d988d8a8d8a7d8aa-d8a7d984d8aad8b9d984d985.jpg)
ضعاف البصر ( Partially Sighted )هم الذين تتراوح حدة أبصارهم بين 20/7 و20/200 قدماً أي ما يقرب من 6/20 و 6/60 متراً فهم الذين يعانون من صعوبة في البصر الا أنهم قادرين على التعلم سواء بستخدام المعينات البصرية أو بستخدام طريقة برايل .
ضعاف السمع ( Hard of Hearing )هم الأفراد الذين يعانون من فقدان سمعي بحيث تتصل حدة سمعهم بين 35 - 69 ديسبل مما يجعلهم يواجهون صعوبة في فهم الكلام بالاعتماد على حاسة السمع فقط سواء باستخدام السماعات أو بدونها .
المضطربون سلوكياً ( Behaviorially Disordered )هو ذلك الشخص الذي يظهر سلوكيات واستجابات أنفعالية ضاره ومؤذية بحيث يؤثر على تحصيله الأكاديمي أو على تحصيل الآخرين بشكل مزمن .
الإعاقة الحركية ( Motor Impairment )هم تلك الفئة من الطلاب الذين يتشكل لديهم عائق يحرمهم من القدرة على القيام بوظائفهم الجسمية والحركية بشكل عادي مما لا يمكنهم التعلم إلا مع توفر خدمات التربية الخاصة .
المراجع: (هارون ، د. صالح عبد الله هارون (2000) . تدريس ذوي الاعاقات البسيطة في الفصل العادي .دار الزهراء. )
السبت، 8 نوفمبر 2014
اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة
يصادف يوم 3 ديسمبر من كل عام اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة. يهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة. كما يدعو هذا اليوم إلى زيادة الوعي في إدخال أشخاص لديهم إعاقات في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)